يذهب أبوطالب إلى زعماء قريش ليحذرهم من التعرض للنبي ﷺ، مؤكدًا أنه تحت حمايته وحماية بني هاشم. فتقرر قريش فرض حصار على المسلمين يمنعهم من البيع والشراء والزواج منهم. يستمر هذا الحصار لمدة ثلاث سنوات.