يختار الرسول الكريم أسعد بن زرارة نقيبًا على قبيلته وهو أول من بايع الرسول ليلة العقبة، وأن يختار اثني عشر شخصًا ليشاركوه في مهمته. يعترض بنو المغيرة طريق أبي سلمة وزوجته ويمنعونهم من الهجرة.