ينتظر أهالي المدينة قدوم النبي بعد أن أنقذه الله من قريش. يختبئ بالغار مع صديقه أبي بكر. يشتد عليهما التعب في طريقهما فينزلان على أم معبد وهي عجوز لا تملك أي طعام فيمسح الرسول بيده الكريمة على شاتها...اقرأ المزيد فتتفاجأ بالحليب يدر منها.