يتضرر سعيد فوكس صاحب استوديو تصوير ويبدأ في فقدان زبائنه واحدًا تلو الآخر منذ أن افتتحت مدام عزیزة صاحبة استوديو السعادة للتصوير على مقربه منه، ولا تجد عمته حلا آخر سوى التودد إليها ومحاولة خطبتها لسعيد.