في إطار من الدراما والغموض، وقبل عشرين عامًا ، كادت سلسلة من الأحداث المأساوية تمزق مدرسة ميلوود الثانوية. والآن هناك مجموعة جديدة تمامًا من الصغار يجدون أنفسهم معذبين من قبل مهاجم مجهول.
تواجه الفتيات في الجزء الثاني مصيراً أسوأ من الموت وهو المدرسة الصيفية، إلا أن ذلك ليس العائق الوحيد أمام وظائفهن الممتعة والقصص العاطفية الجديدة بل ظهور شرير جديد في البلدة قد يكون خطرًا عليهن.