عادت (ليليا) إلى منزلها بعد شهرين من أسرها لتكتشف أنها حامل بعد أن اغتصبها سجانها، لذا تدخل في دوامة عن كيفية النجاة من هذه الصدمة وإنقاذ طفلها في مجتمع لا يتقبل أياً منهما.