تبحث الكاتبة (ريبيكا كولينز) عن الإلهام، لذا يرسلها محررها إلى كوخ في مكان نائي وتقع هناك في حب عامل الصيانة الوسيم، إلا أن أختفائه المفاجئ وشعورها الدائم أنها مراقبة يغيران أجواء رحلتها.
تبحث الكاتبة (ريبيكا كولينز) عن الإلهام، لذا يرسلها محررها إلى كوخ في مكان نائي وتقع هناك في حب عامل الصيانة الوسيم، إلا أن أختفائه المفاجئ وشعورها الدائم أنها مراقبة يغيران أجواء...اقرأ المزيد رحلتها.
المزيد