تعيش (سارة) وابنها (بيبين) حياة منعزلة ومضطربة، حيث تعاني (سارة) بشكل مستمر من سماع صرخات أطفال صاخبة تطاردها وتقلقها، مما يدفعها إلى كتابة أسماء أولئك الأطفال على جدران غرفتها. وبعد وفاتها، تبدأ الشرطة في البحث عن الأسرار التي كانت تخفيها من خلال سلسلة من الرسائل الغامضة.