اضطرت مريم للكذب أمام شقيقتيها بأن بسمة ابنتها وأنها تزوجت بالسر، بينما هدد عبيد سهام بتركها إذا واصلت البحث عن ابنتها، وتعرفت مريم على فاطمة بعد مساعدتها لبسمة في مرضها.