يمتلك السيد ديثرز منزلًا يعجز عن بيعه بسبب شائعات تزعم أنه مسكون. وعندما يسمح لعائلة بومستيد بالانتقال إليه، يكتشفون ألواحًا منزلقة، وسراديب سرية، وحركة غريبة للأثاث. لكن سرعان ما يتبيّن أن ما يحدث ليس بفعل قوى خارقة، بل من تدبير كبير الخدم وزوجته، اللذين يعتقدان أن المنزل ملكٌ لهما.