في إطار وثائقي، يلقي العمل نظرة تحليلية عميقة على لوحة القاضية في المحكمة العليا (ساندرا داي أوكونور)، وأهم التفاصيل الخاصة بها من خلال ريشة أكثر من 26 فنانًا مختلفًا.