يكشف الفيلم الوثائقي عن جريمة قتل (ديدي بلانشارد) على يد ابنتها (جيبسي روز)، حيث توضح التحقيقات السبب وراء هذا الحادث وما دفع الابنة للقيام بالجريمة بمساعدة حبيبها.