يتتبع الفيلم النُشطاء وضباط الشرطة وقادة المجتمع والأعضاء المنتمين إلى العصابات، الذين يكافحون من أجل الحفاظ على تماسك مدينة بالتيمور في أعقاب وفاة (فريدي غراي) أثناء احتجازه لدى الشرطة.