تسافر (ليلى) وابنتها (جون) إلى جزر الأزور الرومانسية بأفكار متناقضة بين الحزن والرغبة في الاستمتاع بالحياة، ويساعدهما مرشد ذو نظرة فلسفية في إعادة الروح إلى حياتهما.