يتتبع الفيلم قصة (زين العابدين محمد حسين) المعروف باسم (أبو زبيدة)، وهو أول معتقل يخضع لتقنيات الاستجواب المعززة التي تستخدمها وكالة المخابرات المركزية الأميركية، والتي تم التعرف عليها لاحقا على أنها وسائل تعذيب.