في إطار وثائقي، يستعرض العمل قصصًا صادمة عن جرائم مروعة نشأت بسبب إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، ويكشف عن الوجه الخفي والخطير لعالم الإنترنت.