يعود (ديف شابيل) إلى مسقط رأسه واشنطن العاصمة، ويُقدم عرض "ستاند أب كوميدي" يتحدث فيه عن السياسة والشرطة والعلاقات العِرقية والعنصرية والمخدرات والأطفال.