يتتبع الفيلم (سانجاي جوبتا) خلال رحلته لاكتشاف أسباب انخفاض متوسط العمر المتوقع في أمريكا، في ظل تساؤلات كثيرة حول تراجع الأعمار مقارنة بجميع الدول المتقدمة الكبرى الأخرى.