ماما وبابا  (2025)  Mama w Baba

5.9

يعيش زوجان حياة أسرية هادئة برفقة طفليهما، لكن حياتهما تنقلب رأسًا على عقب بصورة مفاجئة بعدما يتبادلان الأدوار الجسدية؛ إذ تتحول الزوجة إلى رجل ويتحول الزوج إلى امرأة، فيقعان في مواقف طريفة ومفارقات...اقرأ المزيد كوميدية، ويكتشفان جوانب جديدة في علاقتهما الزوجية ودور كل منهما فيها، بينما يحاولان إيجاد طريقة لإعادة الأمور إلى طبيعتها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)


  • 10:00 صباحا
  • 12:00 ظهرا
  • 02:00 عصرا
  • 04:00 عصرا
  • 06:00 مساء
  • 08:00 مساء
  • 10:00 مساء
  • 12:00 ليلاً
  • ...المزيد

  • 10:00 صباحا
  • 12:00 ظهرا
  • 02:00 عصرا
  • 04:00 عصرا
  • 06:00 مساء
  • 08:00 مساء
  • 10:00 مساء
  • 12:00 ليلاً
  • ...المزيد

  • 10:00 صباحا
  • 12:00 ظهرا
  • 02:00 عصرا
  • 04:00 عصرا
  • 06:00 مساء
  • 08:00 مساء
  • 10:00 مساء
  • 12:00 ليلاً
  • ...المزيد

  • 10:00 صباحا
  • 12:00 ظهرا
  • 02:00 عصرا
  • 04:00 عصرا
  • 06:00 مساء
  • 08:00 مساء
  • 10:00 مساء
  • 12:00 ليلاً
  • ...المزيد

  • 10:00 صباحا
  • 12:00 ظهرا
  • 02:00 عصرا
  • 04:00 عصرا
  • 06:00 مساء
  • 08:00 مساء
  • 10:00 مساء
  • 12:00 ليلاً
  • ...المزيد

  • 10:00 صباحا
  • 12:00 ظهرا
  • 02:00 عصرا
  • 04:00 عصرا
  • 06:00 مساء
  • 08:00 مساء
  • 10:00 مساء
  • 12:00 ليلاً
  • ...المزيد

  • 10:00 صباحا
  • 12:00 ظهرا
  • 02:00 عصرا
  • 04:00 عصرا
  • 06:00 مساء
  • 08:00 مساء
  • 10:00 مساء
  • 12:00 ليلاً
  • ...المزيد

المزيد



يعرض حاليًا في سينمات مصر

المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يعيش زوجان حياة أسرية هادئة برفقة طفليهما، لكن حياتهما تنقلب رأسًا على عقب بصورة مفاجئة بعدما يتبادلان الأدوار الجسدية؛ إذ تتحول الزوجة إلى رجل ويتحول الزوج إلى امرأة، فيقعان في...اقرأ المزيد مواقف طريفة ومفارقات كوميدية، ويكتشفان جوانب جديدة في علاقتهما الزوجية ودور كل منهما فيها، بينما يحاولان إيجاد طريقة لإعادة الأمور إلى طبيعتها.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أراء حرة

 [1 نقد]

بابا وماما... فكرة مستوردة لاقت نجاح عند الجمهور

فيلم "بابا وماما" يُعد واحدًا من الأعمال الكوميدية الجماهيرية اللي ظهرت مؤخرًا، وده رغم الزحمة الكبيرة لأفلام بتقدم نفسها على إنها "كوميديا"، نجاح الفيلم اعتمد بشكل كبير على فكرة عالمية أثبتت جاذبيتها من زمان: وهي **تبادل الأدوار بين الزوجين**. الفكرة دي، رغم بساطتها، دايمًا بتفتح الباب قدام مفارقات كوميدية لا تنتهي، لكن في المقابل، هي كمان بتختبر بجدية قدرة صناع العمل — من إخراج وسيناريو وتمثيل — على تقديمها بشكل ممتع وجديد، من غير ما تقع في فخ التكرار أو الابتذال. وأول حاجة هنشوفها هي لمسة...اقرأ المزيد المخرج أحمد القيعي، اللي اختار يشتغل بأسلوب بصري بسيط جدًا، خالي تقريبًا من أي مغامرات أو لمسات جمالية واضحة. الكاميرا كانت دايمًا في وضعية "المشاهد"، كأنك بتتفرج على المواقف دي من على كرسي في بيتك، الأسلوب ده خلى السرد سلس، والإيقاع العام للفيلم مستمر من غير ترهل، وده يُحسب له، لكن من ناحية تانية، الشكل البصري بقى أضعف، وخلى الفيلم أقرب في لحظات كتير لمسرحية مصورة أكتر منه فيلم سينمائي له شخصية بصرية. ولو اتكملنا عن السيناريو (ورشة كتابة) والفكرة اللي المفروض راجعة لرحمة فلاح، فمن أول وهلة، هنحس انه سيناريو بسيط وواضح إن فكرة الفيلم مش جديدة، نفس الفكرة اتقدمت قبل كده في أفلام عالمية، زي الفيلم البرازيلي Se Eu Fosse Você والنسخة الأشهر Freaky Friday. ورغم إن السيناريو بيحاول يقدم توليفة مصرية خفيفة مبنية على نفس الفكرة، إلا إنه افتقر للابتكار في المعالجة، الفيلم قرر يشرح سر التبديل بين الزوجين من خلال زيارة ملاهي سحرية، وده تفسير حسه كتير من المشاهدين مفتعل أو طفولي شوية، خصوصًا لما نقارنه بأفلام مشابهة اكتفت بـ "لمسة قدرية" أو حدث بسيط غير مفسر. كمان المشكلة الأكبر كانت في غياب عنصر المفاجأة، لأن سر التبديل اتكشف بدري جدًا، فبقي كل شيء متوقع: هيكتشفوا معاناة بعض، هيتعاطفوا، وفي النهاية هيتصالحوا. لكن في المقابل، لازم نعترف إن الفيلم قدم مواقف كوميدية فعلاً ضحكت الجمهور، حتى وإن كانت متوقعة، الناس خرجت مبسوطة، وده مؤشر مهم على إن التجربة، رغم نواقصها، وصلت للناس. فالنكات والمواقف الكوميدية اعتمدت بشكل كبير على الاختلافات اليومية بين الرجل والمرأة، ومعاناة كل واحد لما يضطر يعيش حياة التاني. مشاهد زي ارتباك الزوج في التعامل مع الجسد الأنثوي أو دخول الزوجة لعالم الرجالة وصدامها مع تفاصيله، كانت خفيفة ومضحكة، من غير ما تسقط في فخ الابتذال، بعض النكات كانت تقليدية أو "متوقعة"، لكن عمومًا الفيلم حافظ على خط كوميدي نظيف، يخلي العيلة تتفرج من غير توتر أو إحراج. وبصراحة القوة الحقيقية للفيلم كانت في أداء محمد عبدالرحمن وياسمين رئيس. هما اللي شالوا الفيلم على أكتافهم. (توتا)، رغم إن حركاته الجسدية في دور "الست" كانت باينة شوية مصطنعة، لكنه عوض ده بحضور كوميدي تلقائي، وخفة دم خلت أداءه ممتع في المجمل. ياسمين رئيس كانت مفاجأة حقيقية. قدرت تقدم شخصية الرجل في جسد ست بإقناع حقيقي ومرونة تمثيلية واضحة، وكانت متوازنة بين الكوميديا والتعبير عن الصراع الداخلي للشخصية. الكيمياء بين الاتنين كانت حلوة، وهي اللي خلت الجمهور يتسامح مع مشاكل تانية في السيناريو أو الإخراج، حسينا إنهم ثنائي حقيقي، بيعاني وبيضحك وبيتصالح. في النهاية... "بابا وماما" مش فيلم عبقري، ومش هيقعد في التاريخ. لكنه فيلم خفيف، ظريف، ومناسب جدًا للفرجة العائلي، ونجاحه مش نابع من أنه قدم حاجة جديدة، لكن لأنه اشتغل على فكرة محبوبة، وقدمها بإيقاع سريع وأداء محبب، ولو كنت بتدور على فيلم تتفرج عليه مع صحابك أو عيلتك وتضحك شوية... يبقى "بابا وماما" اختيار مش هتندم عليه.

أضف نقد جديد


تعليقات