تنطلق خبيرة أسماك القرش (ميشيل جويل) في رحلة لإثبات أن القروش البيضاء الكبيرة القافزة في جنوب أفريقيا لا تكتفي باصطياد الفرائس، بل تقفز أيضًا للتواصل مع بعضها البعض.