في أطار وثائقي، تُقدم الممثلة (سلمى بلير) نظرة صادقة وحميمة للغاية على حياتها بعد تشخيص إصابتها بمرض التصلب المتعدد، ومحاولتها إبطاء تقدم مرضها.