يصطحب صلاح - مروة إلى المزرعة ويدعي أن صديقه وليد سمسار، ثم يعتدي عليها بالضرب ويقتلها، ويشوهه ملامحها قبل أن يدفنها بحديقة المزرعة. في الوقت ذاته، تبحث والدتها عنها وتقرر تقديم بلاغ باختفائها.