تحصل (هوراسيا سوموروسترو) على حريتها بعد قضاء ثلاثين عامًا في السجن ظلمًا، وسرعان ما تكتشف أن حبيبها السابق (رودريجو ترينيداد) هو من تسبب في حبسها، فتقرر الانتقام منه.