بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان وتحرك حركة طالبان نحو العاصمة للسيطرة على الحكم، يُكلف القائد (بيدا) بتأمين سفارة فرنسا في مهمة محفوفة بالمخاطر.