تثير زيارة (فيدل كاسترو) إلى أمريكا عام 1960 لإلقاء كلمة في الأمم المتحدة العديد من الشكوك، حيث يدعوه (مالكولم إكس) للإقامة في هارلم، ويحاول مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية والمافيا القضاء عليه بسبب عدم التأكد من نواياه.