يحكي الفيلم قصة احتجاز حقيقية عام 1977، حيث يدخل (توني كيريتسيس) مكتب رئيس شركة ميريديان للرهن العقاري (ريتشارد هول) ويحتجزه رهينة باستخدام بندقية مقطوعة وموصولة من الزناد إلى رقبة (توني).