تدور أحداث المسرحية حول ممثل مهووس بحب المسرح يقدم أدوارًا مختلفة في شكل لوحات منفصلة متصلة، تبدأ بمشهد يتسلم فيه خطاب الاستغناء عن خدماته من إدارة المسرح مرفقا بتمنياتهم له بالحظ الطيب، ما يترك أثرًا سيئًا في نفسه، ويحاول أصدقاؤه الممثلون إخراجه من حالته.