تدور مسرحية في مستشفى للأمراض النفسية، حيث يكشف كل مريض عن مشكلاته التي أدت لدخوله، ويتفاعل الجميع حتى ظهور شخصية محورية، لتتكشف فساد المستشفى ويبدأون بالدفاع عن حقوقهم، لتصبح الروشتة رمزًا لحرية التعبير والدفاع عن الحقوق.