تسافر (آيدا) على مضض مع صديقتيها إلى بلدة ساحلية، لكنّ رحلتهنّ تنقلب رأسًا على عقب عندما يُواجهنَ صدمات، وتبعات من الماضي تُجبرهنّ على إعادة النظر في علاقاتهنّ مع عائلاتهنّ والتعامل مع مشاعر لم يواجهنها من قبل.
تواصل آدا وليلى وسيفجي مواجهة التحديات والصدمات في مدينة أيفاليك الساحلية؛ فليلى تواجه حملًا صعبًا وزوجها خلف القضبان، بينما تحاول سيفجي التعافي، في حين تنشغل آدا باكتشاف ماضيها.