تكرس إليف حياتها لمحاربة الظلم الذي عايشته طوال سنواتها، ساعيةً إلى تحقيق العدالة. وفي المقابل، يواجه عمر، مفوض مكتب جرائم القتل، تهديدات الأشرار والمجرمين.