بعد غياب دام 15 عامًا، تقرر (فرح) العودة إلى لبنان والعيش رفقة والدها المسن، وهناك يحاول الاثنان العثور على لغة مشتركة تسمح لهما بالتواصل للمرة الأخيرة.