تتمحور المسرحية حول رجل أحدب شاء له القدر أن يناضل رغم عاهته، ويواجه النكران والقمع من أهل قريته، إلى أن ينتهي الأمر به معزولًا خلف جدران الكاتدرائية، بعيدًا عن العالم.