بعد بيع منزل العائلة، تهرب مسعودة مع أختيها سرور وسارة إلى الصحراء، حيث تنخرط في تهريب البشر وبيع السلع بعيدًا عن أعين الدولة، لينتهي بهن المطاف في السجن.