في إطار وثائقي، يقدم العمل نظرة غير مسبوقة إلى الدوافع والخلفيات المظلمة للعلاقة الملتبسة بين مدونة الفيديو روبي فرانك والمعالجة النفسية جودي هيلدبراندت، وكيف تحولت تلك العلاقة إلى مسار أشبه بطائفة دينية، وانتهت بارتكاب جرائم تعذيب وإساءة معاملة الأطفال.