بعد رحيل والدتها المفاجئ، تنتقل (أليزيا) مع والدها (ستيف) إلى سان فرانسيسكو في سبعينات القرن الماضي، حيث يحاول الأخير إعادة بناء حياته عبر الكتابة والانفتاح على علاقاته العاطفية مع الرجال.