في إطار وثائقي، توثّق مخرجة عملية الهدم الوشيك لمبنى والدها (فاروق) السكني في إسطنبول، حيث يتحول الأب الذي تجاوز عمره 90 عامًا رويدًا رويدًا إلى بطل القصة.