يسترجع (كيفن أرنولد) ذكريات نشأته في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات، حيث يتذكر عملية الانتقال من مرحلة الطفولة إلى المراهقة المثيرة للاهتمام ومعاناته في التأقلم مع عالمه الجديد.