تحمل المسرحية طابعًا تراثيًا دمشقيًا، يعكس روح البيئة السورية الأصيلة، في قالب كوميدي يجمع بين الأصالة والإبداع، ويأخذ الجمهور في رحلة ممتعة بين الماضي والحاضر.