يُصر عم دسوقي، عازف العود، على تقديم موهبة الطفلة الصغيرة فتحية إلى بعض مخرجي المسرح، لكنهم يرفضون الفكرة في البداية، متسائلين: كيف سيتقبل الجمهور طفلة تغني في هذا العمر؟ غير أن المفاجأة تحدث عندما يستمعون إلى صوتها، إذ تنقلب مجريات الأحداث رأسًا على عقب.