يتتبع العمل قصة (إيلين وورنوس)، التي قتلت سبعة رجال أثناء عملها في البغاء بولاية فلوريدا بين عامي 1989 و1990، مدّعية أنّها كانت تدافع عن نفسها ضد محاولات اغتصاب.