يُعثر على الطبيب النفسي برانابيندرا داسجوبتا ميتًا في منزله أثناء حفل كان يقيمه، فيدخل جميع الضيوف دائرة الاتهام والشك، ويحاول كل منهم توريط الآخر لتبرئة نفسه.