يعاني فؤاد من اضطرابٍ عصبي، ومع اقتراب موته تكتشف عائلته ذاتها من جديد عبر الحب والحزن والذكريات. تدور الأحداث في منتصف التسعينيات في بلدة صغيرة شمال المغرب.