يتبع العمل قصص أشخاص وحيواناتهم الأليفة خلال الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، حيث تتحول الروابط بين الإنسان والحيوان إلى رمز للأمل والبقاء وسط الدمار.