يتبع العمل السيرة الذاتية لـ (سيلينا كوينتانيلا)، التي بدأت عروضها محليًا مع فرقة عائلتها (سيلينا إي لوس دينوس)، حتى أصبحت رمزًا للموسيقى والغناء في بلدها.