مـع رحيـل سـهام، لـم يسـتطع نميـر أن يسـتوعب أنهـا قـد غـادرت إلـى الأبـد. ففـي نظـره، اﻵلم خالـدة. وهكـذا شـرع فـي البحـث فـي تاريـخ عائلتـه، بيـن مصـر وفرنسـا. تتشـابك هـذه الرحلـة مـع سـينما يوسـف شـاهين، لتـروي قصـة مفعمـة بالحـب حيـة إلـى الأبـد.