تدور أحداث الفيلم في منطقة خليج نابولي التي تنبض على إيقاع بركان جبل فيزوف، ووسط هذا المشهد المتوتر بين البحر وفوهة البركان، يصوغ المخرج (جيانفرانكو روسي) سيمفونية بصرية آسرة.