تغادر إميلي لندن إلى تونس لمساعدة ابنتها صوفيا على إعادة علاقتها مع زوجها هشام بعد انفصالهما، لكن اللقاء يتحول إلى كابوس عندما تختفي صوفيا، فتبذل إميلي قصارى جهدها للعثور عليها.