يستمر في الجزء الثاني الصراع ما بين أعضاء الطائفة المحافظة والعلمانيين، بالإضافة إلى التركيز على تعافي مريم من الغيبوية، وكفاح زينب ضد وحيد، ومساعدة ليفنت لمريم في ظل تصاعد التوترات.