ذهب السيد ديثرز في إجازة وترك داجوود ليتولى إدارة الشركة. حاولت الشقراء الجميلة توبي كليفتون استغلال سذاجة داجوود، فإستدرجته لحجرتها بالفندق، ليدخل شريكها فى الإبتزاز أدولف، مدعياً أنه زوجها، ويطلب ٥٠٠٠ دولار لتجنب الفضيحة، ولكن بلوندي تنقذ الموقف. (Beware of Blondie 1950)