بعد مكوثه لفترة طويلة في دولة الكويت، يقرر الصيدلاني (سيف) العودة إلى مصر مرة أخرى من أجل الاستقرار والبدء في تأسيس وافتتاح سلسلة صيدليات، وفي وسط انهماكه بالعمل، يدخل (سيف) في علاقة حب لكنها تفضي إلى...اقرأ المزيد مفاجأة غير سارة بسبب تطبيق (تروكولر) الذي يستطيع التعرف على اسم المتصل.
بعد مكوثه لفترة طويلة في دولة الكويت، يقرر الصيدلاني (سيف) العودة إلى مصر مرة أخرى من أجل الاستقرار والبدء في تأسيس وافتتاح سلسلة صيدليات، وفي وسط انهماكه بالعمل، يدخل (سيف) في...اقرأ المزيد علاقة حب لكنها تفضي إلى مفاجأة غير سارة بسبب تطبيق (تروكولر) الذي يستطيع التعرف على اسم المتصل.
المزيدعاد الصيدلى سيف(خالد سليم)من الكويت بعد قضاء فترة طويلة ليفتتح سلسلة صيدليات مع شريكه الكويتى، وتعرف على الصحفية الجميلة شاهيناز(مى سليم) وأحبها بصدق، وعرض عليها الزواج، ووافقت...اقرأ المزيد بإعتباره بلا تجارب نسائية، ليسهل تشكيله، ولم يكن ذلك رأى زميلتها هدير (نسرين أمين) التى ترى ان الرجل الخام زوج فاشل، وقبل الزواج بيوم، أهدت شاهيناز الى سيف تليفون محمول حديث، ساعدتها فى إنتقاءه هدير، والتى اشارت لسيف على محل للموبايلات ليبرمج له التليفون، ليقابل بالمحل صديقه القديم عمرو الصفطاوى (محمد شاهين) الذى برمج له التليفون واستضافه بمنزله، وبين له ان بالتليفون خاصية التروكولر التى تظهر اسم المتصل، حتى لو لم يكن مسجل بالتليفون، وأثناء ذلك اتصلت Sho Sho Want التى لايعرفها سيف، فرفض الرد عليها خوفا من غيرة خطيبته شاهيناز، وتولى عمرو الرد عليها من تليفونه ليكتشفوا انها سهلة المنال، فلما اتصلت مرة اخرى، رد عليها سيف ليكتشف انها شاهيناز، وخرج مسرعا للبحث عنها، وشرب حتى الثمالة ليعود لمنزل عمرو، ويكتشف حوارها معه على الشات واتفاقهما على اللقاء لتحديد الأجر، وذهب سيف للموعد، لتستأذن شاهيناز لمقابلة رئيس التحرير ادهم (سامى مغاورى) الذى وعدها بتقديم برنامج تليفزيونى، ثم قابل عمرو ليقص عليه متعة اللقاء، الذى لم يدم طويلا بسبب زواجها فى الغد، وأصر سيف على تقديم صديقه عمرو لخطيبته شاهيناز، ولاحظ الارتباك الذى بدا عليهما، وصمم على فضحهما فى الغد امام المعازيم، وكانت الفضيحة التى اصابت اهل شاهيناز بالصدمة، ونقلت العروس لمستشفى الدكتور نشأت (حمدى السخاوى) الذى أكد ان شاهيناز عذراء، كما حضر عمرو وأكد أن إتهام سيف باطل، وعرض الزواج من شاهيناز، واستغرب سيف من تحول صديقه عمرو، فقام بخطفه وتهديده، فإعترف له بحبه السابق لشاهيناز، ومحاولته إفساد زواجه منها بالتعاون مع هدير، وتدبير قصة التليفون وعمل محادثة الشات، وتأكد سيف من نقاء شاهيناز فإعتذر بكل الطرق، وأبدى ندمه ووضح المؤامرة لأهلها، الذين اشترطوا عليه كتابة الشقة وشاليه مارينا وسيارة حديثة بإسم شاهيناز، ووافق سيف وتزوج شاهيناز، غير ان هدير التى أنهكها إدمانها للمخدرات، لم تنال من ادهم ورفاقه مانالت شاهيناز، التى تحصل على كل شيئ، ليس بكفائتها الصحفية ولكن بجسدها، فقررت الانتقام بإخبار سيف بأن زوجته عاهرة وقدمت له الدليل، فيديو يوضح العلاقة الجنسية بين شاهيناز والدكتور نشأت خلال أقامتها بالمستشفى مقابل شهادته بعذريتها، وتحايل سيف ليحصل على توكيل من شاهيناز، استولى به على كل ماكتبه بإسمها، كما استولى على كل ماإدخرته من ممارستها للدعارة، وهددها بالفيديو إذا فكرت، أو أحدا من أهلها فى مقاضاته. (شكّة دبوس)
المزيدفى البداية وقبل ابراز رأي المتواضع فى الفيلم يجب ان نبتعد عن السيارة الفارهة والملابس العالمية والنظارات والقصر المنيف المملوك للبطل. بدون اظهار الخلفية الاجتماعيةالاقتصادية للبطل كما هو الحال فى الكثير من الافلام والمسلسلات المصرية يعود البطل المطرب خالد سليم من الكويت محملا بأموال البترول ليستقر فى مسقط رأسه مصر ويقوم بأنشاء سلسلة من الصيدليات ويرتبط عاطفيا بفتاة للوهلة الاولي وحتي بدايات النهاية للفيلم تبدو فتاة خلوقة ومحترمة وهذا ما برعت فيه الفنانة مي سليم...وتتوالى الاحداث وتحاك على البطل...اقرأ المزيد والبطلة مؤامرة متقنة من صديق البطل الفنان محمد شاهين وصديقة البطلة نسرين أمين لأفشال هذه العلاقة وذلك بأستخدام تكنولوجيا الهواتف الذكية وتطبيقاتها وبالفعل ينجحا فى مؤامرتهم لزرع الشك بداخل البطل تجاة محبوبتة بأنها فتاة سيئة السمعة وتتوالي الاحداث فى أطار من الغموض الشبة واضح للمشاهد ويكتشف البطل انه تعرض لمكيدة ويتزوج البطلة وفى النهاية يكتشف المشاهد ان البطلة هي بالفعل فتاة لعوب من الدرجة الاولي بمعاونة بعض الاشخاص كانت تريد استغلال البطل لانه ثري ولكن تفشل فى ذلك حيث تكتشف ان البطل يعلم حقيقتها من صديقتها بعد ان انقلبت عليها وأتاحت له كل الوسائل لكي يتاكد من حقيقتها وينتهي الفيلم وكما نلاحظ ان القصة مكررة وتم معالجتها مثات المرات على الشاشة ولكن الجديد هنا ان المعالجة بالتكنولوجيا وكيف انها ركن من اركان المؤامرة وكذلك نجاح الكاتب فى عنصر التشويق كما فى قصص البوليسية الاخراج جيد ولكن ليس ممتاز وذلك للعديد من الاشياء اولا أسناد البطولة لاثنين من المطربين وكانوا ذو اداء جيد انما ليس كممثل محترف كانوا سوف يثقلو من وزن الفيلم بالطبع الفنان محمد شاهين فنان مخضرم وجيد وكان على المستوي المطلوب انما باقي عناصر الفيلم من الشباب كانوا اختيار ضعيف من المخرج ولو تم الاستعانة بمحترفين اكثر لكان للفيلم شأن اخر الديكور من الاشياء اللافتة حيث الديكور ممتاز الى اقصي حد ومنسق ومناسب لجو الفيلم واحداثة الموسيقي التصويرية كانت ممتازة ومتناسقة مع جميع الاجواء العمل وايضا من الافت استخدام المربعات الحوارية النصية لتطبيقات التواصل على الهاتف على الشاشة ولعبها دور فى ارباك البطل والضغط عليه نفسيا الفيلم جيد ويستحق المشاهدة فعلا ليس به ما يخدش الحياء
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
الفيلم من الأعمال الفنية التي تترك أثراً لا يُمحى في ذاكرة المشاهدين | amw.cinema | 0/1 | 25 يوليو 2024 |